يثير التوتر في العمل الكثير من الأمراض النفسية والجسدية للعمال والموظفين في ألمانيا، لكنه ينتشر أكثر بين طلاب الجامعات. وعلى هذا الأساس لا تبدو «أيام الجامعة» أحلى أيام العمر فحسب، وإنما أكثرها توترا أيضا.
وعلى ما يبدو فإن الأمر يصبح أكثر جدية حينما يتعلق الأمر بالطالبات، لأن نسبة انتشار التوتر بينهن